منتدي .. احلي حكاية

بقلوب ملؤها المحـ.ــبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتدي .... أحلي حكاية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي .. احلي حكاية

بقلوب ملؤها المحـ.ــبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتدي .... أحلي حكاية

منتدي .. احلي حكاية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي .. احلي حكاية

في القلب حزن لا يذهبه الا السرور بمعرفة الله _ منتدي .... أحلي حكاية


سبحان الله و بحمده سبحان ربي العظيم

لا اله الا الله

الحافظ بلاست تجارة و توريدات 01222236093

سحابة الكلمات الدلالية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

اجمل دعاء

‏ "من فتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة وما سئل الله شيئا ‏ ‏يعني ‏ ‏أحب إليه من أن يسأل العافية "

Like/Tweet/+1

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 21 بتاريخ الجمعة سبتمبر 02, 2016 1:59 am


    العالم الجليل / محمد متولى الشعراوى

    mahomed_hafez
    mahomed_hafez
    Admin


    عدد المساهمات : 136
    تاريخ التسجيل : 20/05/2016
    العمر : 41
    الموقع : المنصورة _ ج م ع

    العالم الجليل / محمد متولى الشعراوى  Empty العالم الجليل / محمد متولى الشعراوى

    مُساهمة من طرف mahomed_hafez السبت أغسطس 13, 2016 11:20 pm

    محمذ متولي الشعراوي (15 ربيع الأول 1329 هـ / 15 أبريل 1911 - 22 صفر 1419 هـ / 17 يونيو 1998م)[2] عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث؛ حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي، لقبه البعض بإمام الدعاة.

    مولده وتعلمه

    العالم الجليل / محمد متولى الشعراوى  Th?id=OIP.Md04b4c09111d311267953909efe808aao0&pid=15
    محمد الشعراوي في شبابه
    ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظى بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

    فما كان منه إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية. لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم.وهذا ماقاله فضيلة الشيخ الشعراوى في لقائه مع الصحفىطارقحبيب[بحاجة لمصدر]

    التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م ، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة، فكان يتوجه وزملائه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقى بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثرمنمرة[بحاجة لمصدر]، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

    التدرج الوظيفي
              تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى.

    اضطر الشيخ الشعراوي أن يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلاً في اللغة وهذا في حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي استطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت استحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود. وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية،[بحاجة لمصدر] وعين في القاهرة مديراً لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيساً لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967، وقد سجد الشعراوى شكراً لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك "في حرف التاء" في برنامج من الألف إلى الياء بقوله "بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم" وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديراً لأوقاف محافظة الغربية فترة، ثم وكيلاً للدعوة والفكر، ثم وكيلاً للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية ، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز.

    وفي نوفمبر 1976م اختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته، وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام [[1978ددم.

    اعتبر أول من أصدر قراراً وزارياً بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل حيث أن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك.

    وفي سنة 1987م اختير عضواً بمجمع اللغة العربية (مجمع الخالدين).

    وفيما يلي التدرج الوظيفي الكامل للشيخ الشعراوي:

    المناصب التي تولاهاعدل
    عين مدرساً بمعهد طنطا الأزهري وعمل به، ثم نقل إلى معهد الإسكندرية، ثم معهد الزقازيق.
    أعير للعمل بالسعودية سنة 1950م. وعمل مدرساً بكلية الشريعة، بجامعة الملك عبد العزيز بجدة.
    عين وكيلاً لمعهد طنطا الأزهري سنة 1960م.
    عين مديراً للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961م.
    عين مفتشاً للعلوم العربية بالأزهر الشريف 1962م.
    عين مديراً لمكتب الأمام الأكبر شيخ الأزهر حسن مأمون 1964م.
    عين رئيساً لبعثة الأزهر في الجزائر 1966م.
    عين أستاذاً زائراً بجامعة الملك عبد العزيز بكلية الشريعة بمكة المكرمة 1970م.
    عين رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز 1972م.
    عين وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976م.
    عين عضواً بمجمع البحوث الإسلامية 1980م.
    اختير عضواً بمجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980م.
    عرضت علية مشيخة الأزهر وكذا منصب في عدد من الدول الإسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية.
    أسرة الشعراوي

    الجوائز التي حصل عليها.                  
    منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15/4/1976 م قبل تعيينه وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر
    منح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983م وعام 1988م، ووسام في يوم الدعاة
    حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتي المنصورة والمنوفية
    اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.
    جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989م والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية محلياً، ودولياً، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.
    اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم كشخصية العام الإسلامية في دورتها الأولى عام 1418 هجري الموافق 1998 ميلادي
    مؤلفات الشيخ الشعراوي.          
    للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات، قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر، وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها تفسير الشعراوي للقرآن الكريم، ومن هذه المؤلفات:

    الإسراء والمعراج
    الإسلام والفكر المعاصر
    الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج
    الإنسان الكامل محمد صلى الله عليه وسلم
    الأحاديث القدسية
    الأدلة المادية على وجود الله
    الآيات الكونية ودلالتها على وجود الله تعالى
    البعث والميزان والجزاء
    التوبة
    الجنة وعد الصدق
    الجهاد في الإسلام
    الحج الأكبر - حكم أسرار عبادات
    الحج المبرور
    الحسد
    الحصن الحصين
    الحياة والموت
    الخير والشر
    الراوي هو الشعراوي - محمد زايد
    السحر
    السحر والحسد
    السيرة النبوية
    الشعراوي بين السياسة والدين - سناء السعيد
    الشورى والتشريع في الإسلام
    الشيخ الشعراوي وفتاوى العصر محمود فوزي
    الشيخ الشعراوي وقضايا إسلامية حائرة تبحث عن حلول - محمود فوزي
    الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والآخرة -محمود فوزي
    الشيطان والإنسان
    الصلاة وأركان الإسلام
    الطريق إلى الله
    الظلم والظالمون
    الغارة على الحجاب
    الغيب
    الفتاوى
    الفضيلة والرذيلة
    الفقه الإسلامي الميسر وأدلته الشرعية
    القضاء والقدر
    الله والنفس البشرية
    المرأة في القرآن الكريم
    المرأة كما أرادها الله
    المعجزة الكبرى
    المنتخب في تفسير القرآن الكريم
    النصائح الذهبية للمرأة العصرية
    الوصايا
    إنكار الشفاعة
    أحكام الصلاة
    أسرار بسم الله الرحمن الرحيم
    أسماء الله الحسنى
    أسئلة حرجة وأجوبة صريحة
    أضواء حول اسم الله الأعظم - محمد السيد أبوسبع - الشعراوي
    أنت تسأل والإسلام يجيب
    بين الفضيلة والرذيلة
    جامع البيان في العبادات والأحكام
    حفاوة المسلمين بميلاد خير المرسلين
    خواطر الشعراوي
    خواطر قرآنية
    عداوة الشيطان للإنسان
    عذاب النار وأهوال يوم القيامة
    على مائدة الفكر الإسلامي
    فقه المرأة المسلمة
    قصص الأنبياء
    قضايا العصر
    لبيك اللهم لبيك
    مائه سؤال وجواب في الفقه الاسلإمي - محمد متولي الشعراوي - عبد القادر أحمد عطا
    معجزة القرآن
    من فيض القرآن
    نظرات في القرآن
    نهاية العالم
    هذا ديننا
    هذا هو الإسلام
    وصايا الرسول
    يوم القيامة
    عقيدة المسلم

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 7:20 pm